عمداء الكليات يتفقدون أحوال أبنائهم طلبة الأقسام الداخلية
Share |
2021-07-27
عمداء الكليات يتفقدون أحوال أبنائهم طلبة الأقسام الداخلية

بتوجيه من السيد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مشتاق طالب الندا تفقد عمداء الكليات مساء هذا اليوم الثلاثاء في السابع والعشرين من تموز  طلبتهم الساكنين في الأقسام الداخلية كل من ا.د عارف عبد صايل عميد كلية الآداب و ا.د أحمد عبيد جاسم عميد كلية العلوم الإسلامية و ا.د طه إبراهيم شبيب عميد كلية التربية للعلوم الإنسانية وا.د عبدالرحمن سلمان عميد كلية التربية للعلوم الصرفة و ا.م.د عبد علي حمد عميد كلية الإدارة والاقتصاد وبعد لقائهم بأبنائهم الطلبة لم يجدو أي مشكلة فيما يخص السكن والخدمات التي تقدم لهم من قبل القائمين على الأقسام الداخلية، بعدها قدم عمداء الكليات وجبة عشاء للطلبة لتخفيف عنهم الواجبات خارج واجبات الدراسة، ورافقهم في هذه الزيارة ا.م.د سلام عبد فياض الحسن مدير قسم شؤون الأقسام الداخلية، لاطلاعهم على أحوال الطلبة ولإعطائهم الدافع المعنوي والنفسي نحو تقبل الواقع السكني الذي يعيشونه بعيدا عن عوائلهم ليتحملوا واجبات العائلة وواجبات الدراسة معا.

وفي الختام شكر عمداء الكليات السيد مدير الأقسام الداخلية والقائمين عليها لما قدموه من خدمات وتوفير سبل الراحة لطلبة الأقسام، وحضر هذه الزيارة مسؤول شعبة البحث الاجتماعي ومسؤول وحدة المتابعة وأمناء المجمعات والأشراف.

 

 


 

 
عدد المشاهدات : 575
روابط ذات صلة
السيد مدير قسم شؤون الاقسام الداخلية في جامعة الأنبار يستقبل اللجنة الوزارية لتفقد أحوال الطلبة الوافدين.
الطلبة الوافدون يحتفون بالسيد رئيس الجامعة وعمداء الكليات في أمسية وفاء وتقدير
بتوجيه من السيد رئيس الجامعة مدير قسم شؤون الاقسام الداخلية برفقة مدير قسم الرقابة والتدقيق في زيارة لأقسام هيت
لجنة وزارية تزور جامعة الأنبار للمتابعة الميدانية للمشاريع التي قدمتها الجامعة ضمن مسابقة( الجامعة المستدامة)
السيد رئيس جامعة الانبار يوجه بالتعرف عن كثب لاحتياجات الطالبات في الاقسام الداخلية وتحسين البيئة السكنية التي تلبي احتياجاتهم.
لجنة تفتيشية من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تزور الاقسام الداخلية في جامعة الانبار.
السيد رئيس جمهورية العراق يزور جامعة الانبار ويشيد في دورها الريادي في رفد البلد بالطاقات العلمية
جامعة الانبار تنال رضى واستحسان السيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي لما حصلت عليه من مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية وعملية استقطاب الطلبة الاجانب للدراسة فيها